جامعة عباس لغرور خنشلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى للتواصل بين طلبة جامعة عباس لغرور خنشلة .
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
»  اتخاذ القرار.. أكون أو لا أكون
 أبو الأسود الدؤلي I_icon_minitimeالإثنين فبراير 20, 2012 6:41 pm من طرف أمير المنتدى

»  موقع الطب النفسي و الارشادي للاطفال
 أبو الأسود الدؤلي I_icon_minitimeالإثنين فبراير 20, 2012 6:40 pm من طرف أمير المنتدى

»  تأثير عمل الخير على نفسية الانسان
 أبو الأسود الدؤلي I_icon_minitimeالإثنين فبراير 20, 2012 6:39 pm من طرف أمير المنتدى

»  الاغذية التي تؤثر على الحالة النفسية‎
 أبو الأسود الدؤلي I_icon_minitimeالإثنين فبراير 20, 2012 6:38 pm من طرف أمير المنتدى

»  الضغط النفسي و كيفية التخلص منه
 أبو الأسود الدؤلي I_icon_minitimeالإثنين فبراير 20, 2012 6:36 pm من طرف أمير المنتدى

»  الخريطة الذهنية .. أحدث طريقة للإستيعاب
 أبو الأسود الدؤلي I_icon_minitimeالإثنين فبراير 20, 2012 6:34 pm من طرف أمير المنتدى

»  موضوع: الغضب والانطواء
 أبو الأسود الدؤلي I_icon_minitimeالإثنين فبراير 20, 2012 6:32 pm من طرف أمير المنتدى

»  الطب النفسي ونظرة المجتمع له.
 أبو الأسود الدؤلي I_icon_minitimeالإثنين فبراير 20, 2012 6:30 pm من طرف أمير المنتدى

»  الاكتئاب النفسي
 أبو الأسود الدؤلي I_icon_minitimeالإثنين فبراير 20, 2012 6:29 pm من طرف أمير المنتدى

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

 

  أبو الأسود الدؤلي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أمير المنتدى
المدير العام للمنتدى
المدير العام للمنتدى
أمير المنتدى


ذكر عدد المساهمات : 1021
تاريخ التسجيل : 02/02/2012
العمر : 33
الموقع : https://fackhenchela.ahladalil.com
المزاج : ممتاز

 أبو الأسود الدؤلي Empty
مُساهمةموضوع: أبو الأسود الدؤلي    أبو الأسود الدؤلي I_icon_minitimeالأحد فبراير 19, 2012 11:46 pm

أبو الأسود الدؤلي هو ظالم بن عمرو بن ظالم, ولد في الكوفة ونشأ في
البصرة, من سادات التابعين, ويعتبر أول من وضع علم النحو, و شكّل
المصحف.توفي سنة 69 هـ. ويروى بأن حديثاً دار بينه وبين ابنته هو ما جعله
يهم بتأسيس علم النحو وذلك عندما خاطبته ابنته بقولها ما أجملُ السماء (
بضم اللام لا بفتحها ) فأجابها بقوله (نجومها) فردت عليه بأنها لم تقصد
السؤال بل عنت التعجب من جمال السماء, فأدرك حينها مدى انتشار اللحن في
الكلام. وهو من أصحاب الإمام علي بن أبي طالب .

وهو من وضع النقاط
على الأحرف العربية واول من ضبط قواعد النحو، فوضع باب الفاعل، المفعول به،
المضاف و حروف النصب والرفع و الجر و الجزم.

اسمه ونسبه
ظالم بن عمرو بن سفيان بن جندل بن يعمر بن حَلس ابن نفاثة بن عدي بن الدئل بن بكر بن عبد مناة ، من قبيلة كِنَانة .

مولده
المُرجّح عند المؤرخين أنه ولد في الجاهلية قبل الهجرة النبوية بـ ( 16 ) عاماً .

إسلامه :
كان أبو الأسود ممن أسلم على عهد النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، وغالب
الظن أن أبا الأسود دخل الإسلام بعد فتح مكة وانتشاره في قبائل العرب ،
وبعد وفاة الرسول ( صلى الله عليه وآله ) انتقل إلى مكة والمدينة .

مواهبه العلمية

كان
أبو الأسود – من خلال ملكاته النفسية – يميل إلى المجالات الثقافية
والفكرية ، ونرى ذلك واضحاً في أعماله وآثاره ، فقد أكَّد المؤرخون
والمترجمون على ذلك .

وقد شعر أبو الأسود نفسه بما يملكه من مواهب ،
فأخذ بتزويد نفسه من مختلف المجالات الثقافية المتعارفة آنذاك ، سواء
المجالات التي تتصل بالشريعة الإسلامية ، كالفقه ، والقرآن الكريم ،
والأحاديث الشريفة ، أو غيرها كاللغة ، والنحو ، والأدب .

أساتذته

اتجه أبو الأسود في عقيدته الدينية لأهل البيت ( عليهم السلام ) ، وربما نشأ هذا الاتجاه في نفسه منذ بداية إسلامه .

وبما
أنه كان من التابعين والشيعة – كما يجمع على ذلك المؤرخون – فلابد أن يكون
أكثر اتصالاً وصحبة للإمام علي ( عليه السلام ) وللصحابة من شيعته ومواليه
.

وقد روى أبو الأسود عن أمير المؤمنين والحسن والحسين وعلي بن الحسين ( عليهم السلام ) ، وروى أيضاً عن أبي ذر وابن عباس وغيرهم .


تلامذته

هناك
بعض الأفراد أخذوا العلم من أبي الأسود ، ودرسوا على يَدَيه ، وخاصة علم
النحو والعربية ، وقراءة القرآن الكريم ، وقد رووا عنه أيضاً بعض الروايات
الشريفة .

يقول ابن الأثير في ( الكامل ) ، في حوادث سنة تسعين من
الهجرة : وفيها توفي نصر بن عاصم الليثي النحوي ، وقد أخذ النحو عن أبي
الأسود الدؤَلي .

ويقول أيضاً في حوادث سنة تسع وعشرين ومِائة :
وفيها مات يحيى بن يعمر العدوي بـ ( خُرَاسان ) ، وكان قد تعلَّم النحو من
أبي الأسود الدؤَلي ، وكان من فُصحاء التابعين ، وغيرهما من النحاة
والقُرّاء الذين كان لهم دورهم الثقافي آنذاك .

وفي ( الروضات ) :
وقيل أن أبا الأسود خَلَّف خمسة من التلامذة ، منهم عطاء ، والآخر أبو حرب –
وهما ابناه – ، وثلاثة آخرين ، وهم : عنبسة ، وميمون ، ويحيى بن النعمان
العداوني .

وفي ( بهجة الآمال ) : وبالجملة ، لأبي الأسود تلامذة
فُضَلاء ، منهم سعد بن شداد الكوفي النحوي المُضحِك ، المعروف بـ ( سعد
الرابية ) .


سيرته

رغم
توجه أبو الأسود واهتمامه الكبير بالمجالات الثقافية نراه قد شارك في
الكثير من الحوادث والأنشطة السياسية والاجتماعية لتلك الفترة الحاسمة من
تاريخ الإسلام .

ومن الجدير به أن يشارك في مثل هذه الممارسات ،
لِمَا كان يملكه من خصائص ومؤهلات ، فقد وُصِف بالعقل ، والذكاء ، والتدبير
، والفقاهة ، وغيرها مما يوجِّه له الأنظار .

ومما يفرض على ولاة
الأمور أن يسندوا إليه بعض المهام التي تتلاءم ومؤهلاته ، وأكثر ما وصفه
مترجموه أنه كان مُتَّسِما بالعقل ، وأنه من العقلاء .

ولعل مرادهم من هذا التعبير حُسن التصرف والتدبير ، والحِنْكة في إدارة الأمور ومعالجة القضايا .

وقد نشأ ذلك من مواهب ذاتية ، ومن تربية جيدة ، ومن خلال تجاربه في الحياة كما صَرَّح بذلك نفسه .

أقوال العلماء فيه :
لو راجعنا كتب الرجال – سواء عند الشيعة أو أهل السنة – لرأينا أكثرها
متفقة على مدح أبي الأسود بمختلف التعابير التي تدل على مدحه ، ولو أردنا
استعراض أقوالهم وآرائهم في ذلك لطال المجال .

فقد ذكره الشيخ
الطوسي في عدة مواضع من رجاله مكتفياً بأنه من أصحاب أمير المؤمنين والحسن
والحسين وعلي بن الحسين ( عليهم السلام ) وأنه مِمَّن رَوى عنهم .

وفي
كتاب ( اختيار معرفة الرجال ) : ( أبو الأسود الدؤَلي من أصفياء أصحاب
أمير المؤمنين والسبطين والسجاد ( عليهم السلام ) وأجِلاَّئهم ) .

وهذه الألفاظ تدل على مدحه إنْ لم نَقُل أنها تدل على توثيقه .

ويقول
الشيخ المامقاني في ( تنقيح المقال ) بعد ترجمة موسعة له : ( ثُمَّ لا
يُخفى أن الرجل من الحسان لكونه شيعياً ممدوحاً بما سَمعتُ ) .

وفي (
عمدة عيون صحاح الآثار ) : ( أبو الأسود الدؤلي هو من بعض الفضلاء الفصحاء
من الطبقة الأولى ، ومن شعراء الإسلام وشيعة أمير المؤمنين علي بن أبي
طالب ( عليه السلام ) ) .

ويقول أبو الفرج في ( الأغاني ) : ( وكان أبو الأسود من وجوه التابعين ، وفقهائهم ، ومُحدِّثيهم ) .

وقال في ( غاية النهاية ) عنه : ( ثقة جليل ) .

ولكن
يمكن أن نقول أن توثيق الرجل لا ينحصر بهذه الألفاظ المعينة ، بل يمكن
استفادة توثيقه من بعض القرائن والأحوال ، كتأمير الإمام ( عليه السلام )
له على الجيش ، أو ولايته على بلد ، أو من سيرة حياته .

وفاته
اتفقت أكثر الروايات على وفاته في سنة ( 69 هـ ) ، وكذلك اتفق أكثر المؤرخين على تحديد عمره حين وفاته بـ ( 85 )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fackhenchela.ahladalil.com
 
أبو الأسود الدؤلي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جامعة عباس لغرور خنشلة :: منتديات العلوم الانسانية والاجتماعية :: كلية الأدب العربي-
انتقل الى: